عادل قاسم أَيُها ألمُغَرِدُ في الأقاصشي النَديهْ ... يَالذي أُكنيكَ بِطائر الفَجيعهْ أيُها المُحَلِقُ ....على السفوحِ.. ألأكثَرَ إنحِداراً مِنَ الألم لَولاكَ.. لَمْ أصْمُدْ طَويلاً وَأنا أَرْكِضُ لاهِثَاً في هذه العَتَمَهْ التي تَضيقُُ كُلَما.. تَتَسِعُ خطوَتيَْ..
|