العدد 872 - 0014-12-25
  من نحن ؟ اتصل بنا الصفحة الرئيسية
الاخ العبادي.. هل سمعت بمنطقة الحسينية؟!    لجنة التحقيق: البيشمركة وسياسيون وقادة وراء سقوط الموصل    خيانة عظمى.. تأجيل التعويضات الكويتية «سنة» مقابل خنق ميناء الفاو    اليوم.. العبادي في تركيا لبحث ملفي مكافحة الإرهاب والنفط    معصوم ينتظر «الـوقـت الـمـنـاسـب» لزيارة إيران    محافظ الديوانية: مدينتنا متواضعة بالاقتصاد ومتقدمة بالأمن    التربية: لا وجود لدرجات وظيفية بسبب «التقشف»    المرجعيـة تـدعـو لإيجـاد سبـل لمحـاربـة «الـفـتـن» وتـحـذر: الـعـراق مـهـدد    الجبوري يستقبل رئيس وأعضاء مجلس مفوضية الانتخابات    المباني تنفذ مشاريع بأكثر من ترليون دينار في قطاعي المباني والخدمات    زيادة رواتب الحماية الاجتماعية العام المقبل    «الفرقة الذهبية» تصول على «داعش» في حدود الموصل ومقاتلوها على مشارف «الكسك»    «داعش» يستهدف «البغدادي» بــ «الكلور».. ووزير الدفاع يتوعد: سنسترد الأراضي المغتصبة    المسيحيون يلغون احتفالاتهم تضامنا مع الشهداء والنازحين.. والعبادي: انتم أصلاء    المستقبل العراقي .. تكشف اسباب عدم تسليم العراق طائرات الـ «F-16»    «داعش» يسقط طائرة حربية اردنية ويأسر قائدها في الرقة    انقرة متورطة.. جنود أتراك يتحدثون مع مقاتلين «داعشيين»    تسلق واسترخاء في جبال اليابان المقدسة    الأسـواق .. حكمـة الحشـود تزيح جنـون الغـوغـاء    الإنــتـاجـيـة تـحـدد آفـاق بـريـطـانـيـا الاقـتـصـاديــة    
 

إحصائيات الموقع
الزوار المتواجدون حالياً : {VISNOW}
عدد زيارات للموقع : {MOREVIIS}


حالة الطقس
غير متوفر الطقس حاليا

البحث
البحث داخل الأخبار

الأرشيف


مقالات

إستفتاء

كيف ترى مستقبل العملية السياسية في العراق







اليوم في نهائي كأس القارات.. البرازيل وماراكانا حلم للماتادور الأسباني أم جحيم؟!

 
2013-06-29 22:31:56
عدد المشاهدات : 531

يلتقي اليوم قطبا الكرة العالمية البرازيل والاسبان في نهائي كأس القارات التي تضيفها بلاد السامبا وقال دل بوسكي المدير الفني للمنتخب الأسباني لكرة القدم أن يخوض لاعبوه نهائي بطولة كأس القارات اليوم الأحد أمام البرازيل "بلهفة طفل صغير"، لكن حلم حسم اللقب أمام أبطال العالم خمس مرات في ماراكانا قد يتحول كذلك إلى جحيم. هناك أمر واحد واضح تماما قبل النهائي الكبير: البرازيليون يخشون الأسبان، من هنا صفروا ضدهم في انتصاراتهم على أوروجواي وتاهيتي ونيجيريا وفي ركلات الترجيح أمام إيطاليا. هذا الضغط القادم من المدرجات سيتضاعف في ماراكانا، لكنهم في المنتخب الأسباني يفضلون تحليل الظاهرة بطريقة أخرى. إنهم يعون أن المتفرج البرازيلي يعرف الكثير عن كرة القدم، ولذلك يستخدمون كلمات إيجابية مثل "احترام" و"إعجاب" بدلا من "خوف".تلك هي نظرية دل بوسكي ، الذي أوضح في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) "يقال إننا حصلنا على شيء من الرد في الملعب"، ويضيف "لكنني لم أر الأمر على هذا النحو.. لقد قابلنا الكثيرين في الشوارع ، وأشعر أنهم يحملون لنا قدرا من الاحترام".تلك أيضا هي نظرية نجم الوسط أندريس إنييستا "لا أعتقد أنه خوف ، لكن شيء من الاحترام لمنتخب قام بالأمور على نحو جيد".وتشتهر جماهير "السامبا" بشغفها ، رغم أن ما يحدث في الاستادات على مستوى المنتخبات أقل سخونة بكثير عندما تلتقي الأندية. لكن البرازيل لم تفز بلقب كبير على أرضها منذ بطولة كوبا أمريكا عام 1989، وحسم كأس القارات أمام أسبانيا الهدف منه أن يصبح تجربة عامة صغيرة على الهدف الكبير: أن ينتهي يوم 13 يوليو 2014 في نهائي المونديال ، 64 عاما استغرقتها عقدة تاريخية حملت اسم "لطمة ماراكانا" عام 1950.أي أن مساء الأحد سيكون بمثابة رهان على الكثير في ماراكانا "الجديد"، الذي لم يعد بمقدوره استضافة 200 ألف متفرج كما كان يفعل منتصف القرن الماضي ، بل فقط أكثر بقليل من 70 ألف متفرج.يبقى هذا عددا كافيا للضغط على أسبانيا، التي لم تواجه البرازيل في مباراة رسمية منذ هزيمة مثيرة للجدل في مونديال المكسيك 1986 ، وقبل أن تدخل "جحيم" ملعب اللقاء ربما تصطدم بآخر خارجه.فالمظاهرات ضد النفقات الحكومية الباهظة للمونديال ، وضد الفساد ، وللمطالبة بمزيد من الاستثمارات في الخدمات العامة الأساسية ، قد تبلغ بعدا جديدا يوم النهائي الكبير ، وتحول المنطقة المحيطة بأشهر استادات الكرة على مستوى العالم إلى مكان عنيف.سبق أن حدث ذلك في ريو دي جانيرو يوم لقاء أسبانيا وتاهيتي، وكذلك في لقاء الدور قبل النهائي بين البرازيل وأوروجواي في بيلو هوريزونتي.وهناك مشكلة ثالثة أمام أسبانيا قد تساهم في صناعة نهائي من الجحيم ، وهي حالة لاعبيها البدنية.فبعد أن خاضت نصف مباراة أكثر من البرازيل -تتمثل في الوقت الإضافي أمام إيطاليا في قبل النهائي- وحصلت على يوم أقل من الراحة بعد أن لعبت في ظل ظروف أصعب بكثير من لقاء بيلو هوريزونتي ، يبقى السؤال متعلقا بالطريقة التي سيتجهز بها أبناء دل بوسكي للمباراة. هنا تبرز أهمية عنصر "الطفل الصغير" الذي يرغب المدير الفني للمنتخب الأسباني أن يحمله لاعبوه بداخلهم. وقال دل بوسكي "لهفة الأطفال تلك رائعة بالنسبة لنا، أتمنى أن تساعدنا على تنشيط قوانا بدنيا"، مشيرا إلى أنه لا يرى سببا للتذمر من حصول البرازيل على يوم راحة أكثر. وأوضح "العام الماضي استفدنا من ذلك في بطولة الأمم الأوروبية، حيث حصلت إيطاليا على يوم راحة أقل. هذا العام كانت القرعة هكذا، يبدو لي من غير الرياضي وضع ذلك كعذر". هل لا يزال الفريق يملك طاقة؟ استقبل إنييستا ذلك السؤال بابتسامة قبل أن يجيب "نعم لا يزال.. جئنا من أجل اللقب، وتتبقى 90 دقيقة. إنه نهائي وسنستخرج القوى من حيث كانت كامنة". من جانبه أكّد المهاجم البرازيلي الدولي الشاب نيمار دا سيلفا أنه يشعر "بالفخر والتكريم" لمشاركته في المباراة المرتقبة بين منتخب بلاده ونظيره الإسباني اليوم الأحد في نهائي بطولة كأس القارات لكرة القدم المقامة حالياً في البرازيل. وأشار نيمار إلى أن المباراة ستتيح الفرصة له للعب أمام بعض النجوم الذين كانوا مثلاً أعلى له قبل سنوات عندما مكان في مرحلة الصبا مشيراً إلى أن عدداً من هؤلاء النجوم هم زملاؤه في فريق برشلونة الذي انضمّ إليه مؤخّراً "إنه لشرف كبير أن أشارك في هذه المباراة أمام لاعبين مثل أندريس أنييستا وتشافي هيرنانديز وبدرو رودريغيز وسيرخيو راموس، ولكنني معجب أيضا بأنني في المنتخب البرازيلي إلى جوار لاعبين مثل تياغو سيلفا وفريد، عندما كنت صبياً شاهدت هؤلاء اللاعبين جميعاً، والآن سأكون بينهم. إنه شرف كبير لي أن أشارك في هذه المباراة وسأتذكر هذا طوال حياتي". كما أشاد نيمار بحارس المرمى الإسباني إيكر كاسياس قائلاً: "إنه من أفضل حرّاس المرمى عبر التاريخ، أحترمه كثيراً ولديّ إعجاب هائل به. إنه حارس يتمنّاه أي فريق، وسيكون شرف لي أن أهزّ شباكه بأي هدف". ولم يستطع نيمار إخفاء سعادته بمباراة النهائي وقال: "أشعر بسعادة طاغية لأن الأمور سارت على ما يرام ليس فقط بالنسبة لي ولكن للفريق بأكمله، هدفنا كان الوصول للنهائي، نشعر بالإثارة والحماس لأننا سنخوض يوم الأحد مباراة تاريخية ونريد أن نصنع التاريخ بإحراز لقب البطولة".
  اتصل بنا روابط سريعة
 
برمجة و تصميم eSite - 2013
للإتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني : info@almustakbalpaper.net
الرئــــــــيسية سياسي
محلي عربي دولي
اقتصادي ملفات
تحقيقات اسبوعية
فنون ثقافية
رياضة الأخيرة