العدد 872 - 0014-12-25
  من نحن ؟ اتصل بنا الصفحة الرئيسية
الاخ العبادي.. هل سمعت بمنطقة الحسينية؟!    لجنة التحقيق: البيشمركة وسياسيون وقادة وراء سقوط الموصل    خيانة عظمى.. تأجيل التعويضات الكويتية «سنة» مقابل خنق ميناء الفاو    اليوم.. العبادي في تركيا لبحث ملفي مكافحة الإرهاب والنفط    معصوم ينتظر «الـوقـت الـمـنـاسـب» لزيارة إيران    محافظ الديوانية: مدينتنا متواضعة بالاقتصاد ومتقدمة بالأمن    التربية: لا وجود لدرجات وظيفية بسبب «التقشف»    المرجعيـة تـدعـو لإيجـاد سبـل لمحـاربـة «الـفـتـن» وتـحـذر: الـعـراق مـهـدد    الجبوري يستقبل رئيس وأعضاء مجلس مفوضية الانتخابات    المباني تنفذ مشاريع بأكثر من ترليون دينار في قطاعي المباني والخدمات    زيادة رواتب الحماية الاجتماعية العام المقبل    «الفرقة الذهبية» تصول على «داعش» في حدود الموصل ومقاتلوها على مشارف «الكسك»    «داعش» يستهدف «البغدادي» بــ «الكلور».. ووزير الدفاع يتوعد: سنسترد الأراضي المغتصبة    المسيحيون يلغون احتفالاتهم تضامنا مع الشهداء والنازحين.. والعبادي: انتم أصلاء    المستقبل العراقي .. تكشف اسباب عدم تسليم العراق طائرات الـ «F-16»    «داعش» يسقط طائرة حربية اردنية ويأسر قائدها في الرقة    انقرة متورطة.. جنود أتراك يتحدثون مع مقاتلين «داعشيين»    تسلق واسترخاء في جبال اليابان المقدسة    الأسـواق .. حكمـة الحشـود تزيح جنـون الغـوغـاء    الإنــتـاجـيـة تـحـدد آفـاق بـريـطـانـيـا الاقـتـصـاديــة    
 

إحصائيات الموقع
الزوار المتواجدون حالياً : {VISNOW}
عدد زيارات للموقع : {MOREVIIS}


حالة الطقس
غير متوفر الطقس حاليا

البحث
البحث داخل الأخبار

الأرشيف


مقالات

إستفتاء

كيف ترى مستقبل العملية السياسية في العراق







الرئيس القادم.. وهمــــوم دول الجـــــوار

 
2013-07-30 20:00:37
عدد المشاهدات : 413

رمضان بلعمري

ما أصعب الشهور المتبقية على موعد الرئاسات في الجزائر في ظل غليان سياسي وأمني على الحدود الجزائرية القريبة منها وكذلك حدود الجوار العربي. وبالتأكيد، هناك حالة ترقب في الداخل لمعرفة من سيخلف الرئيس بوتفليقة في الربيع المقبل على كرسي قصر المرادية، لكن سادة ”السراي” مهتمون أكثر بدول الجوار، خصوصا في تونس ومالي وليبيا، وأيضا مصر.
ففي ليبيا، التي توجد الآن بعد سنتين من الثورة في حالة شلل سياسي، بسبب سطوة المجتمع القبلي المنقسم على نفسه، يجري فيها نشاط مخيف حول مخازن السلاح التي جرى تجميعها في الصحراء.
ليبيا الآن هي المصدر الأساس للسلاح بمختلف أنواعه لكل من يريد القيام بثورة أو بثورة مضادة، وما الاغتيالات السياسية التي تفوح في كل من تونس وفي ليبيا نفسها إلا دليل على ذلك. فقتلة الناشط السياسي التونسي شكري بلعيد ومن بعده محمد البراهمي، استعملوا أسلحة ليبية بشهادة الحكومة التونسية نفسها.وعمليات الاغتيال الاستعراضية التي طالت في يوم واحد (الجمعة) عقيدين في الجيش الليبي الجديد وناشطا سياسيا هو عبد السلام المسماري، تؤكد مدى انتشار السلاح، وإلى أي مدى وصلت لعبة القتل في ليبيا.
وخطر السلاح الليبي يحاصر أيضا مصر التي تواجه وضعا صعبا هذه الأيام شبيها بشكل أو بآخر بما جرى في الجزائر في تسعينيات القرن الماضي، أما دولة مالي التي نسيها الجميع فقد تحولت منذ زمن إلى مفرغة للسلاح الليبي عبر شبكات التهريب المنظمة المتحالفة مع الجماعات الإرهابية.
إذن، هذا هو المشهد الذي يحيط بالجزائر، ويتعين على الرئيس القادم أن يعمل من الآن على دراسته وإيجاد حلول له، لكن المشكلة هي: هل حسم ساسة الجزائر خلافاتهم الداخلية واختاروا خليفة الرئيس بوتفليقة ليتفرغوا للأخطار المحيطة من كل جانب بالجزائر؟ الجواب: لا. لأنه لا بن فليس ولا أو يحيى ولا حمروش ولا بلخادم ولا غول، لا أحد منهم تشجع وأخرج رأسه من ”القفة”.

  اتصل بنا روابط سريعة
 
برمجة و تصميم eSite - 2013
للإتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني : info@almustakbalpaper.net
الرئــــــــيسية سياسي
محلي عربي دولي
اقتصادي ملفات
تحقيقات اسبوعية
فنون ثقافية
رياضة الأخيرة