العدد 872 - 0014-12-25
  من نحن ؟ اتصل بنا الصفحة الرئيسية
الاخ العبادي.. هل سمعت بمنطقة الحسينية؟!    لجنة التحقيق: البيشمركة وسياسيون وقادة وراء سقوط الموصل    خيانة عظمى.. تأجيل التعويضات الكويتية «سنة» مقابل خنق ميناء الفاو    اليوم.. العبادي في تركيا لبحث ملفي مكافحة الإرهاب والنفط    معصوم ينتظر «الـوقـت الـمـنـاسـب» لزيارة إيران    محافظ الديوانية: مدينتنا متواضعة بالاقتصاد ومتقدمة بالأمن    التربية: لا وجود لدرجات وظيفية بسبب «التقشف»    المرجعيـة تـدعـو لإيجـاد سبـل لمحـاربـة «الـفـتـن» وتـحـذر: الـعـراق مـهـدد    الجبوري يستقبل رئيس وأعضاء مجلس مفوضية الانتخابات    المباني تنفذ مشاريع بأكثر من ترليون دينار في قطاعي المباني والخدمات    زيادة رواتب الحماية الاجتماعية العام المقبل    «الفرقة الذهبية» تصول على «داعش» في حدود الموصل ومقاتلوها على مشارف «الكسك»    «داعش» يستهدف «البغدادي» بــ «الكلور».. ووزير الدفاع يتوعد: سنسترد الأراضي المغتصبة    المسيحيون يلغون احتفالاتهم تضامنا مع الشهداء والنازحين.. والعبادي: انتم أصلاء    المستقبل العراقي .. تكشف اسباب عدم تسليم العراق طائرات الـ «F-16»    «داعش» يسقط طائرة حربية اردنية ويأسر قائدها في الرقة    انقرة متورطة.. جنود أتراك يتحدثون مع مقاتلين «داعشيين»    تسلق واسترخاء في جبال اليابان المقدسة    الأسـواق .. حكمـة الحشـود تزيح جنـون الغـوغـاء    الإنــتـاجـيـة تـحـدد آفـاق بـريـطـانـيـا الاقـتـصـاديــة    
 

إحصائيات الموقع
الزوار المتواجدون حالياً : {VISNOW}
عدد زيارات للموقع : {MOREVIIS}


حالة الطقس
غير متوفر الطقس حاليا

البحث
البحث داخل الأخبار

الأرشيف


مقالات

إستفتاء

كيف ترى مستقبل العملية السياسية في العراق







اين مسارحنا وفرقنا اليوم؟

 
2014-12-21 11:56:54
عدد المشاهدات : 817

سعدون شفيق سعيد

ربما نكون مع القول القائل بان المسرح ايام زمان كان لا يقدم التفاهات الا ما ندر من خلال المواضيع التي كان يتناولها في تلك الفترة بالذات.. وحينما كان المسرح العراقي يزخر بمثل تلك الموضوعات المكررة في بداياته.. والتي لا زالت الكثير من ذبالاتها باقية لحد اليوم هنا وهناك.. سواء في بغداد العاصمة او في بعض المحافظات.. الا انها لم تعد من سمات مسرحنا على العموم في الوقت الحاضر.
ولكن حقيقة القول ان مسرحنا اليوم حري بنا ان نتلمس ابرز علاماته.. ونتدارس ما عرضته مسارحنا خلال المواسم الاخيرة على الاقل.. حتى نتمكن من تحديد السمات السائدة في المسرح العراقي.. لان التشخيصات الخاطئة تؤول الى الانزلاق النقدي.. وبالتالي ياتي التشخيص في غير مكانه.. ومما يؤثر على مسارات الحركة المسرحية في العراق عموما!!.
ولكن الذي لابد ان يقال ان المسرح العراقي اليوم يكاد ان لا يكون له وجود يذكر.. والدليل ان مسارحنا الجادة لاماوى لها سوى المسرح الوطني ومنتدى المسرح اما المسارح الاخرى والتي كانت عامرة في الزمن الجميل فلا مكان لها في الوقت الحاضر.. وتاكيدا لكلامنا والى ما ذهبنا اليه ان هناك اكثر من عشر مسارح كانت تعمل يوميا وتقدم من خلالها العديد من المسرحيات التي تتواصل لاسابيع او اشهرا او حتى سنوات.. وما ان ينتهي اي عرض المسرحية ما.. حتى تتقاطر على ذلك المسرح العديد من الفرق المسرحية الجاهزة لتقديم عروضها وبتسابق ملفت للانتباه واذا ما تعذر ذلك فانها تلجأ لايجاد وانشاء مسرح اخر بديل يضاف لتلك المسارح العشر كي لا يتوقف نشاطها فترة طويلة.. وان اقتضى الامر فانها تشد الرحال الى المحافظات الاخرى كي تكون ضيفة على مسارحها ولايام وحسب ما تقتضيه ظروف العرض المسرحي.. والتساؤل المشروع:
اين نحن اليوم من ذاك الكم من المسارح في بغداد والمحافظات ومن تلك الفرق المسرحية المتنافسة طوال العام؟!.

  اتصل بنا روابط سريعة
 
برمجة و تصميم eSite - 2013
للإتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني : info@almustakbalpaper.net
الرئــــــــيسية سياسي
محلي عربي دولي
اقتصادي ملفات
تحقيقات اسبوعية
فنون ثقافية
رياضة الأخيرة