العدد 872 - 0014-12-25
  من نحن ؟ اتصل بنا الصفحة الرئيسية
الاخ العبادي.. هل سمعت بمنطقة الحسينية؟!    لجنة التحقيق: البيشمركة وسياسيون وقادة وراء سقوط الموصل    خيانة عظمى.. تأجيل التعويضات الكويتية «سنة» مقابل خنق ميناء الفاو    اليوم.. العبادي في تركيا لبحث ملفي مكافحة الإرهاب والنفط    معصوم ينتظر «الـوقـت الـمـنـاسـب» لزيارة إيران    محافظ الديوانية: مدينتنا متواضعة بالاقتصاد ومتقدمة بالأمن    التربية: لا وجود لدرجات وظيفية بسبب «التقشف»    المرجعيـة تـدعـو لإيجـاد سبـل لمحـاربـة «الـفـتـن» وتـحـذر: الـعـراق مـهـدد    الجبوري يستقبل رئيس وأعضاء مجلس مفوضية الانتخابات    المباني تنفذ مشاريع بأكثر من ترليون دينار في قطاعي المباني والخدمات    زيادة رواتب الحماية الاجتماعية العام المقبل    «الفرقة الذهبية» تصول على «داعش» في حدود الموصل ومقاتلوها على مشارف «الكسك»    «داعش» يستهدف «البغدادي» بــ «الكلور».. ووزير الدفاع يتوعد: سنسترد الأراضي المغتصبة    المسيحيون يلغون احتفالاتهم تضامنا مع الشهداء والنازحين.. والعبادي: انتم أصلاء    المستقبل العراقي .. تكشف اسباب عدم تسليم العراق طائرات الـ «F-16»    «داعش» يسقط طائرة حربية اردنية ويأسر قائدها في الرقة    انقرة متورطة.. جنود أتراك يتحدثون مع مقاتلين «داعشيين»    تسلق واسترخاء في جبال اليابان المقدسة    الأسـواق .. حكمـة الحشـود تزيح جنـون الغـوغـاء    الإنــتـاجـيـة تـحـدد آفـاق بـريـطـانـيـا الاقـتـصـاديــة    
 

إحصائيات الموقع
الزوار المتواجدون حالياً : {VISNOW}
عدد زيارات للموقع : {MOREVIIS}


حالة الطقس
غير متوفر الطقس حاليا

البحث
البحث داخل الأخبار

الأرشيف


مقالات

إستفتاء

كيف ترى مستقبل العملية السياسية في العراق







الـصـحـة: نـعـانـي نـقـصـاً حـاداً بأطبـاء التخديـر

 
2014-12-23 12:50:23
عدد المشاهدات : 829

بغداد / المستقبل العراقي

أعلنت وزير الصحة عديلة حمود، عن إيقاف بعض مشاريع الوزارة بسبب خفض الموازنة الاستثمارية، وأكدت أن الوزارة أعطت الأولوية للمشاريع المستمرة والتي على قيد الإنجاز ضمن موازنتها الاستثمارية، فيما أقرت بوجود نقص شامل في اختصاص أطباء التخدير في جميع مستشفيات العراق.
وقالت عديلة حمود ، إن “خفض النفقات في موازنة عام 2015 سيؤثر على جميع الوزارات لكن الحكومة الاتحادية أعطت وزارة الصحة اهتماماً خاصاً من خلال توفير الميزانية الكافية لها لشراء الأدوية والمستلزمات الطبية”.
وأضافت حمود، أن “الموازنة الاستثمارية أمر يتعلق بجميع الوزارة ومن ضمنها وزارتنا حيث ستتوقف بعض المشاريع”، مبينة أن “ما خصص ضمن ميزانية الوزارة الاستثمارية لعام 2015 خصص للمشاريع المستمرة والتي هي قيد الإنجاز والتي وصلت لمراحل متقدمة منها مستشفيات سعة 400 سرير”.
وأشارت حمود، إلى أن “هناك بنداً مطروحاً ضمن الموازنة العامة لسنة 2015 يخص إدخار جزء من رواتب فئة معينة من الموظفين من بينهم المدراء العامون وسيتم دفع هذه المدخرات لأصحاب الرواتب بعد أن يتحسن الوضع المادي للبلد”، مؤكدة أن “كل ما يتعلق بشراء الأدوية وعلاج المرضى خارج العراق وتوفير المستلزمات الطبية ستكون أموالها متوفرة وكافية”.
وتابعت حمود أن “العراق يعاني نقصاً شاملاً بأطباء التخدير في جميع المستشفيات في المحافظات”، لافتة إلى أن “هذه مشكلة تعانيها مؤسساتنا الصحية بسبب عزوف الأطباء عن التوجه لهذا الاختصاص”، مشددة في الوقت ذاته، أن “الوزارة شرعت قوانين تدعم الأطباء للتوجه لهذا الاختصاص وكذلك عملت على سد النقص من خلال التعاقد مع أطباء تخدير من خارج العراق”.
وكان نائب رئيس الوزراء بهاء الأعرجي عدّ، في (20 كانون الأول 2014)، أن ما وصل إليه العراق من أزمة مالية هو نتيجة “السياسات الخاطئة” في الجانبين المالي والاقتصادي، وفيما شدد على ضرورة البحث عن واردات للدولة العراقية وتقليل الإنفاق، دعت كتلة الأحرار إلى إصلاحات اقتصادية لتعظيم الواردات وعدم الاعتماد على النفط.
وكان وزير المالية هوشيار زيباري رجّح، في (15 كانون الأول 2014)، تقديم الموازنة العامة لمجلس الوزراء الأسبوع الحالي، مبيناً أنها وضعت على أساس 70 دولاراً لبرميل النفط الواحد.

  اتصل بنا روابط سريعة
 
برمجة و تصميم eSite - 2013
للإتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني : info@almustakbalpaper.net
الرئــــــــيسية سياسي
محلي عربي دولي
اقتصادي ملفات
تحقيقات اسبوعية
فنون ثقافية
رياضة الأخيرة